اختراعات
مستقبلية في طور الإعداد
أصعب ما في الاختراع هي فكرة الاختراع وما يبحثون ويسعون له المخترعين هو إنجاب أفكار إبداعية جديدة وبعدها يسهل العمل والتطبيق إن كان هناك رؤية للعمل والتطبيق وهذه تتحقق من خيالا منفتحا لهذا سأقدم أفكار إبداعية إن شاء الله مستقبلا تصبح مخترعات ومنتجات وأدوات وآلات واقعية نستخدمها بحياتنا
الفكرة الأولى
القلم المعلم
اختراع قلما مبرمجا مهمته يعلمك (كيفية الكتابة) وهذا الاختراع له مستويات ويوضع لهذا الجهاز القلم أرقام (1/2/3) تدريجية ان ضغطت على رقم 1 يعلمك كيفية مسك القلم ومهام هامة قبل الكتابة مثل الاستعداد والراحة والرؤية والفكرة وان ضغطت الرقم 2 يعلمك أفكار عامة مثل الاهتمام بالفكرة الهامة والقيمة والفائدة والإثراء والتنوع وان ضغطت رقم 3 يعلمك توجيهات لماذا تكتب وماذا تكتب وماذا تحب الناس أن تقرأ وبماذا تهتم يعلمك أصول وثقافة الكتابة والاهتمام بالخط والإملاء والبيان واللغة والمعنى والمغزى والغاية والأهمية والفائدة والقيمة والحكمة من ما تكتب بمستوياتها الهامة (كيف تكتب + لماذا تكتب + ماذا تكتب) وطريقة تعليم القلم المعلم الذي يختص في مهمته وهي تعليمك مهام واهتمام الكاتب بالكتاب والكتابة ويكون الاستخدام صوتيا بمعنى توجيهات صوتية وهو جهاز مبرمج أو استخداما مقريا ومكتوبا بحيث إن وضعت القلم على الأوراق يكتب ما به بمعنى يترجم لك التعاليم وكأنه معلما ساكنا به ينقل لك التعاليم الهامة التي تجعل منك كاتبا بمعنى يصبح قلمك دافعا لك لتعليمك وهو في متناول يديك لا تقرأ كتابا ولا تسمع كلاما إنما تضع قلمك على أوراقك وينقل لك ما في باطنه من علم وعلوم وتعاليم ومعلومات رغم انك أنت تكتب إلا انك أيضا تقرأ بلا منه أو امتنان من أي أحد وهذا مطلبه صناعة كاتبك من قلمك الذي يعتمد عليك ستجعله يبنيك لتعتمد أنت عليه لتكون أنت قارئ وكاتبا وتلميذا لقلمك الذي به كاتبك لتجعل لأداتك عقلا ومعلما يجعلك تتقن استخدامها ومهامها بشكل عام وهام تقدم لك الاهتمام والمهام
الفكرة الثانية
الميكرفون الخطيب
من العادة أن الميكرفون يستخدم في عملية الإلقاء والخطابة واستخراج الصوت ولكن هذا الميكرفون سيكون مبرمجا وكأن في داخله خطيبا له مستويات متعددة ومرقمة بحيث انه يسمع خطبتك ويقيمك ويعطيك توجيهات عن إلقائك وصوتك ونبرتك ونطقك ومعانيك وفكرة خطبتك وطريقة استخراجك لصوتك كما إن هذا الميكرفون يعلمك قبل البداية وهذا المستوى الأول المكتوب عليه رقم 1 به مثل توجيهات عامة قبل البداية مثلا يقول لك تنحنح ثم اشرب ما قبل المقدمة ثم تضغط رقم 2 مواصلة فكرتك وشرحها والتعبير عنها لهجة ونبرة ونطق وصفاء ووضوح صوتي وفكري حتى إن المستوى الثالث به المرقم 3 فيه يهتم بالإشارات ولغات الجسد كالإشارة والحركة والإيماء والملامح والنظرات والتنوع والعمق في المعنى بمعنى بهذا الموقف من الأفضل الجدية وبذاك الموقف الأريحية وهذا مطلبه صناعة خطيب عن طريق ميكرفون تستخدمه في منزلك ليصبح معلما وخطيبا وميكرفونا الذي تستنطق به هو من يوجهك والذي تتكلم به هو من يقيمك والذي تتعلم به الخطابة هو من يصنع خطيبك لتجعل من أداة استقبال أداة إنتاج
الفكرة الثالثة
السبورة المعلمة
السبورة تستخدم للكتابة عليها ولكن ما نريد بيانه ألان هو جعلها مستخرجة العلوم بمعنى نبرمجها لنحولها لشاشة تكتب كلمات رقمية لدروس تعلمنا ونتعلم بحيث تصبح وسيلة متفاعلة معنا تكتب ونقرأ ما كتبته ونمسح ونكتب لتصحح ما كتبناه وكأن معلما في داخلها يسكنها يعلمنا ويفهمنا وينمينا ويرقينا ويرسم لنا التصميمات ويضع لنا الدروس والشرح والتوضيح للمسألة أو الموضوع أو الفكرة المطروحة لنا لنتفاعل وننسجم ونتلاءم ونتأقلم معا هذه الدروس العامة والهامة ليكون هناك تفاعلا واهتماما ومهاما هاما وعاما لما نستقبله وننتجه لنتعلم من سبورتنا دروسنا وتصبح هذه السبورة حافزة لنا لنستخرج المفاهيم والتعاليم
الفكرة الرابعة
حائط التدريب
الحائط أداة غير فعالة في التعاليم ولاكن لو كان الحائط آلة أو أداة رقمية بحيث أن يكون بها تدريبات تحفزنا للتمارين مثل أضرب على هذا الاتجاه أم أرفع قدميك لهذا المستوى لتنال المرونة وتكتسب الصلابة مثلا تضع دوائر رقمية مختلفة في الاتجاهات والمستويات مثل أعلى وأدنى ومتوسط أم يمين ويسار وفوق وتحت وان ظهرت علامة اكس معناها استخدم قدميك وان ظهرت علامة دائرة معناها استخدم يديك لتكتسب السرعة والقوة والمرونة والتركيز لما تراه أو تقراه
أصعب ما في الاختراع هي فكرة الاختراع وما يبحثون ويسعون له المخترعين هو إنجاب أفكار إبداعية جديدة وبعدها يسهل العمل والتطبيق إن كان هناك رؤية للعمل والتطبيق وهذه تتحقق من خيالا منفتحا لهذا سأقدم أفكار إبداعية إن شاء الله مستقبلا تصبح مخترعات ومنتجات وأدوات وآلات واقعية نستخدمها بحياتنا
الفكرة الأولى
القلم المعلم
اختراع قلما مبرمجا مهمته يعلمك (كيفية الكتابة) وهذا الاختراع له مستويات ويوضع لهذا الجهاز القلم أرقام (1/2/3) تدريجية ان ضغطت على رقم 1 يعلمك كيفية مسك القلم ومهام هامة قبل الكتابة مثل الاستعداد والراحة والرؤية والفكرة وان ضغطت الرقم 2 يعلمك أفكار عامة مثل الاهتمام بالفكرة الهامة والقيمة والفائدة والإثراء والتنوع وان ضغطت رقم 3 يعلمك توجيهات لماذا تكتب وماذا تكتب وماذا تحب الناس أن تقرأ وبماذا تهتم يعلمك أصول وثقافة الكتابة والاهتمام بالخط والإملاء والبيان واللغة والمعنى والمغزى والغاية والأهمية والفائدة والقيمة والحكمة من ما تكتب بمستوياتها الهامة (كيف تكتب + لماذا تكتب + ماذا تكتب) وطريقة تعليم القلم المعلم الذي يختص في مهمته وهي تعليمك مهام واهتمام الكاتب بالكتاب والكتابة ويكون الاستخدام صوتيا بمعنى توجيهات صوتية وهو جهاز مبرمج أو استخداما مقريا ومكتوبا بحيث إن وضعت القلم على الأوراق يكتب ما به بمعنى يترجم لك التعاليم وكأنه معلما ساكنا به ينقل لك التعاليم الهامة التي تجعل منك كاتبا بمعنى يصبح قلمك دافعا لك لتعليمك وهو في متناول يديك لا تقرأ كتابا ولا تسمع كلاما إنما تضع قلمك على أوراقك وينقل لك ما في باطنه من علم وعلوم وتعاليم ومعلومات رغم انك أنت تكتب إلا انك أيضا تقرأ بلا منه أو امتنان من أي أحد وهذا مطلبه صناعة كاتبك من قلمك الذي يعتمد عليك ستجعله يبنيك لتعتمد أنت عليه لتكون أنت قارئ وكاتبا وتلميذا لقلمك الذي به كاتبك لتجعل لأداتك عقلا ومعلما يجعلك تتقن استخدامها ومهامها بشكل عام وهام تقدم لك الاهتمام والمهام
الفكرة الثانية
الميكرفون الخطيب
من العادة أن الميكرفون يستخدم في عملية الإلقاء والخطابة واستخراج الصوت ولكن هذا الميكرفون سيكون مبرمجا وكأن في داخله خطيبا له مستويات متعددة ومرقمة بحيث انه يسمع خطبتك ويقيمك ويعطيك توجيهات عن إلقائك وصوتك ونبرتك ونطقك ومعانيك وفكرة خطبتك وطريقة استخراجك لصوتك كما إن هذا الميكرفون يعلمك قبل البداية وهذا المستوى الأول المكتوب عليه رقم 1 به مثل توجيهات عامة قبل البداية مثلا يقول لك تنحنح ثم اشرب ما قبل المقدمة ثم تضغط رقم 2 مواصلة فكرتك وشرحها والتعبير عنها لهجة ونبرة ونطق وصفاء ووضوح صوتي وفكري حتى إن المستوى الثالث به المرقم 3 فيه يهتم بالإشارات ولغات الجسد كالإشارة والحركة والإيماء والملامح والنظرات والتنوع والعمق في المعنى بمعنى بهذا الموقف من الأفضل الجدية وبذاك الموقف الأريحية وهذا مطلبه صناعة خطيب عن طريق ميكرفون تستخدمه في منزلك ليصبح معلما وخطيبا وميكرفونا الذي تستنطق به هو من يوجهك والذي تتكلم به هو من يقيمك والذي تتعلم به الخطابة هو من يصنع خطيبك لتجعل من أداة استقبال أداة إنتاج
الفكرة الثالثة
السبورة المعلمة
السبورة تستخدم للكتابة عليها ولكن ما نريد بيانه ألان هو جعلها مستخرجة العلوم بمعنى نبرمجها لنحولها لشاشة تكتب كلمات رقمية لدروس تعلمنا ونتعلم بحيث تصبح وسيلة متفاعلة معنا تكتب ونقرأ ما كتبته ونمسح ونكتب لتصحح ما كتبناه وكأن معلما في داخلها يسكنها يعلمنا ويفهمنا وينمينا ويرقينا ويرسم لنا التصميمات ويضع لنا الدروس والشرح والتوضيح للمسألة أو الموضوع أو الفكرة المطروحة لنا لنتفاعل وننسجم ونتلاءم ونتأقلم معا هذه الدروس العامة والهامة ليكون هناك تفاعلا واهتماما ومهاما هاما وعاما لما نستقبله وننتجه لنتعلم من سبورتنا دروسنا وتصبح هذه السبورة حافزة لنا لنستخرج المفاهيم والتعاليم
الفكرة الرابعة
حائط التدريب
الحائط أداة غير فعالة في التعاليم ولاكن لو كان الحائط آلة أو أداة رقمية بحيث أن يكون بها تدريبات تحفزنا للتمارين مثل أضرب على هذا الاتجاه أم أرفع قدميك لهذا المستوى لتنال المرونة وتكتسب الصلابة مثلا تضع دوائر رقمية مختلفة في الاتجاهات والمستويات مثل أعلى وأدنى ومتوسط أم يمين ويسار وفوق وتحت وان ظهرت علامة اكس معناها استخدم قدميك وان ظهرت علامة دائرة معناها استخدم يديك لتكتسب السرعة والقوة والمرونة والتركيز لما تراه أو تقراه
تعليقات
إرسال تعليق